يا رفــيـــق الــجـــرح
شــــوفـــهــا أوراقــــي عـــلى رف الهـمـــوم
لـــو يـــكــون الــشـــــوق غــــاية مــطــــلبي
هــــو يــهـــمــك كــيــــف أنا أجـــلـس وأقـوم
مـــن عـــــرف طــــعـــم السعـــاده وش يــبي
غـــيــــــر ضـحــكاتـــن تــــداعـــبــها الغــيوم
الــــزمــــن ياخـــــوك يـــــرضـــى للــغـــبـــي
والــفــطـــيــن تــصــيـــــب وقـفــاتـه سـهــوم
والشـــعــــر جـــيـــتــه وجــانـــــــي مـحـتـبي
لـــــو عـــلــــى نــفـــسـي كـتـــــبـــته بالــزوم
أعــفــــي اللّــحــيـــه وأقــــــصــر بــشــنـبــي
وأنـــتـــظــــر جـيـــّات صـــالات القــــــــــدوم
أقـــــربـــي مـنـــّي حـيــــاتـــي أقـــــربــــــــي
ناظـــــري كـــيــف الـهـــوى فـــــــيـني يسـوم
لـــو بــــدى شـــعــري عـــلـيكــــــــم يـتعــبـي
شعر
ماجد بن راشد الهيري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق